حاولت حركة طالبان قتلي لمّا ناضلت من أجل حقّ البنات في التعليم. واليوم، ها هم ومنذ أكثر من شهرٍ يمنعون ملايين الفتيات من الذهاب إلى المدرسة.
الوضع في غاية
السوء وأخواتنا الأفغانيات في حاجة إلى مساعدتنا. لذا، أناشدكم شخصياً الانضمام
إليّ وإلى مناصرتي حقوق المرأة الأفغانيتين زرقا يفتلي وشهرزاد أكبر، في دعوتنا
لإعادة جميع الفتيات الأفغانيات إلى مقاعد الدراسة.
ساعدونا كي نجمع
أكبر عددٍ من التواقيع على هذه الرسالة للمطالبة بحق الفتيات في التعليم، وسأقوم
بتسليم الرسالة مباشرة إلى قادة دول مجموعة العشرين. وقعوا الآن بنقرة واحدة
وشاركوا الرسالة مع معارفكم: