إن أشتات أدب شفوي بربري، وأكثرها شلحية، قد تواترت كيفما تيسر عبر ذاكرة لشد ما عانت من تبعات التحنيط الفولكلوري والاستغلال السياسي. فهل يلزم العمل على إنعاش تلك الأشتات وتدوينها وربما ترجمتها كيما تعرض على تلقي (أو قل اختبار) الذائقة الفنية الحديثة؟
إن أشتات أدب شفوي بربري، وأكثرها شلحية، قد تواترت كيفما تيسر عبر ذاكرة لشد ما عانت من تبعات التحنيط الفولكلوري والاستغلال السياسي. فهل يلزم العمل على إنعاش تلك الأشتات وتدوينها وربما ترجمتها كيما تعرض على تلقي (أو قل اختبار) الذائقة الفنية الحديثة؟


