ما سأخطه في هذه الورقة، ليعلمه أهل المشرق والمغرب، من أبناء الجيل الحاضر، هو بعض دَيْن نحتاج نحن المغاربة من جيل الستينات وما تلاها أن نرده لأهل الفضل والبذل العرب، وفي طليعتهم أشقاء لبنانيون، أسدوه لنا ونحن في الخطوات الأولى على درب الاستقلال، ونتلمس استرجاع سيادتنا الثقافية واللغوية بعد السياسية والاقتصادية لتشييد دولتنا الوطنية.
التفاصيل