تحل اليوم27 مايو الذكرى التاسعة عشر ، لاختطاف واغتيال المناضل العمالي الثوري عبد الله موناصير. هذا المناضل الذي اهتز كادحو وكادحات أكادير لمقتله على نحو لم
يفعلوه من قبل. ساروا في مظاهرة تلقائية من معمل للتصبير بانزا إلى مقر النقابة ( كدش ثم ا.م.ش) إلي بيت أسرته يوم 8 يونيو1997، وشارك في جنازته زهاء 8 آلاف كادح وكادحة، لدرجة أن قوات القمع تصدت بدروعها للمشيعين لتسد طريقهم إلى المقبرة، لمنع مرورها وسط المدينة، فتوقف الموكب الجنائزي ثلاث ساعات. ولما سار استغرق 3 ساعات أخرى، بفعل ضخامته وتحوله إلى مظاهرة ضد الاستبداد، ليصل المقبرة في الساعة الخامسة بعد زوال يوم 19 اكتوبر1997.
تتمة المقال من موقع بديل
يفعلوه من قبل. ساروا في مظاهرة تلقائية من معمل للتصبير بانزا إلى مقر النقابة ( كدش ثم ا.م.ش) إلي بيت أسرته يوم 8 يونيو1997، وشارك في جنازته زهاء 8 آلاف كادح وكادحة، لدرجة أن قوات القمع تصدت بدروعها للمشيعين لتسد طريقهم إلى المقبرة، لمنع مرورها وسط المدينة، فتوقف الموكب الجنائزي ثلاث ساعات. ولما سار استغرق 3 ساعات أخرى، بفعل ضخامته وتحوله إلى مظاهرة ضد الاستبداد، ليصل المقبرة في الساعة الخامسة بعد زوال يوم 19 اكتوبر1997.
تتمة المقال من موقع بديل