في العالم العربي اليوم، تصعب معالجة مسألة الإلحاد بشكل علمي نظرًا لانعدام دراسات أكاديمية في هذا الموضوع، بل ولانعدام معطيات أولية دقيقة تتعلق بعدد
الملحدين وبأصولهم الاجتماعية وبتنظيماتهم وأنشطتهم. فالكتابة عن الإلحاد في العالم العربي إما كتابة أجنبية قامت بها مراكز استطلاع رأي أجنبية لا تعلن عن منهجيتها، وإما كتابة صحفية تحول الإلحاد إلى ظاهرة اجتماعية جديدة مضخمة، وإما كتابة إسلاموية تهدف إلى شجب الإلحاد والعمل على مقاومته، وفي بعض الحالات العمل على تحريض "العامة" ضد اللادينيين واللاأدريين والملحدين، فهم كلهم مرتدون عن الإسلام في نظر أغلبية الفقهاء والإسلامويين (دعويين وجهاديين).
تتمة المقال من موقع مؤمنون بلاحدود للدراسات والأبحاث
الملحدين وبأصولهم الاجتماعية وبتنظيماتهم وأنشطتهم. فالكتابة عن الإلحاد في العالم العربي إما كتابة أجنبية قامت بها مراكز استطلاع رأي أجنبية لا تعلن عن منهجيتها، وإما كتابة صحفية تحول الإلحاد إلى ظاهرة اجتماعية جديدة مضخمة، وإما كتابة إسلاموية تهدف إلى شجب الإلحاد والعمل على مقاومته، وفي بعض الحالات العمل على تحريض "العامة" ضد اللادينيين واللاأدريين والملحدين، فهم كلهم مرتدون عن الإسلام في نظر أغلبية الفقهاء والإسلامويين (دعويين وجهاديين).
تتمة المقال من موقع مؤمنون بلاحدود للدراسات والأبحاث