اجتماع المكتب الدائم للاتحاد العام للأدباء والكتّاب العرب الذي عُقد أخيراً في العاصمة العراقية بغداد قرر إنفاذ القرار السابق في مدينة العين الإماراتية
بتجميد موقع ممثل اتحاد كتّاب المغرب بوصفه النائب الأول للأمين العام، وذلك بعد تراجع الدكتور عبدالرحيم العلاّم عن الاعتذار المكتوب عن إساءاته إلى الاتحاد العام وبعض الاتحادات العربية، والذي قدّمه أثناء الاجتماع المشار إليه وقرر المكتب أن يظل موقع النائب الأول شاغراً إلى حين انعقاد المؤتمر العام السابع والعشرين في نهاية هذا العام في أبوظبي.
وكان العلام أصدر عقب اجتماع بغداد بياناً اعترض فيه على هذا القرار ووصفه بأنه «غير قانوني».
وعلمت «الحياة» أن العلام سبق أن بعث في 20/9/2017 برسالة إلى الأمين العام ورؤساء الاتحادات والروابط التي يضمها الاتحاد العام في غضون اجتماع مدينة العين، يعتذر عن مواقفه التي أعلنها سابقاً وأبدى حرص اتحاد كتّاب المغرب، على وحدة الاتحاد العام للأدباء والكتّاب العرب وانسجامه وتماسكه. ومما جاء في البيان: «إننا بكل المحبة والود والإخاء، وبروح المسؤولية الثقافية والعربية، ولعمق الصداقة التي تجمعنا، نجدد لكم اعتزازنا بكم، مؤسسات وأشخاصاً، ونؤكد على روح التعاون المشترك».
وأضاف: «يطيب لنا التأكيد على أننا في اتحاد كتّاب المغرب، نكنّ لكم جميعاً الود والمحبة، وخصوصاً للشاعر الكبير حبيب الصايغ الأمين العام للاتحاد العام، ونثمّن دوره شخصياً، ودور دولة الإمارات العربية المتحدة في خدمة الثقافة العربية، والأدب والشعر العربي».
وكانت «الحياة» نشرت مقالاً للزميل علي عطا ضم ما ورد في بيان لرئيس اتحاد كتاب المغرب، وفيه تناول بالنقد والتجريح الشاعر حبيب الصايغ في ما يشبه التحامل المعلن.
وهذا ما اقتضى الإيضاح والاعتذار من الشاعر الصايغ.
بتجميد موقع ممثل اتحاد كتّاب المغرب بوصفه النائب الأول للأمين العام، وذلك بعد تراجع الدكتور عبدالرحيم العلاّم عن الاعتذار المكتوب عن إساءاته إلى الاتحاد العام وبعض الاتحادات العربية، والذي قدّمه أثناء الاجتماع المشار إليه وقرر المكتب أن يظل موقع النائب الأول شاغراً إلى حين انعقاد المؤتمر العام السابع والعشرين في نهاية هذا العام في أبوظبي.
وكان العلام أصدر عقب اجتماع بغداد بياناً اعترض فيه على هذا القرار ووصفه بأنه «غير قانوني».
وعلمت «الحياة» أن العلام سبق أن بعث في 20/9/2017 برسالة إلى الأمين العام ورؤساء الاتحادات والروابط التي يضمها الاتحاد العام في غضون اجتماع مدينة العين، يعتذر عن مواقفه التي أعلنها سابقاً وأبدى حرص اتحاد كتّاب المغرب، على وحدة الاتحاد العام للأدباء والكتّاب العرب وانسجامه وتماسكه. ومما جاء في البيان: «إننا بكل المحبة والود والإخاء، وبروح المسؤولية الثقافية والعربية، ولعمق الصداقة التي تجمعنا، نجدد لكم اعتزازنا بكم، مؤسسات وأشخاصاً، ونؤكد على روح التعاون المشترك».
وأضاف: «يطيب لنا التأكيد على أننا في اتحاد كتّاب المغرب، نكنّ لكم جميعاً الود والمحبة، وخصوصاً للشاعر الكبير حبيب الصايغ الأمين العام للاتحاد العام، ونثمّن دوره شخصياً، ودور دولة الإمارات العربية المتحدة في خدمة الثقافة العربية، والأدب والشعر العربي».
وكانت «الحياة» نشرت مقالاً للزميل علي عطا ضم ما ورد في بيان لرئيس اتحاد كتاب المغرب، وفيه تناول بالنقد والتجريح الشاعر حبيب الصايغ في ما يشبه التحامل المعلن.
وهذا ما اقتضى الإيضاح والاعتذار من الشاعر الصايغ.