وأطلق عليه اسم"بارثينون حطام السفن القديمة". وقالت رئيسة مجلس بلدية ألونيسوس، ماريا أغالو في حديث أدلت به لقناة "سكاي تي في" التلفزيونية إن سفينة نقلت آلافا من المزهريات الفخارية غرقت لسوء الطقس هنا نحو عام 425 قبل الميلاد.
وأضافت أن تلك السفينة نزلت إلى عمق يتراوح بين 21 و28 مترا قبالة شاطئ جزيرة بيرستر. وفيها 3 أو 4 آلاف مزهرية فخارية في حالة جيدة، ما يعتبر، حسب موظفي المتحف، اكتشافا ممتازا.
وقال محافظ منطقة تيسالي التي تدخل فيها جزيرة ألونيسوس، كوستس أغوراستس، " إننا نقترح على البشرية " بارثينون حطام السفن القديمة".