بعد مرور ثلاثة أيام على الحريق الكارثي الذي أتى على مخيم موريا، مازال آلاف المهاجرين وطالبي اللجوء مشردين على الطريق الفاصل بين المخيم ومدينة ميتيليني، عاصمة الجزيرة. الحكومة اليونانية أعلنت عن تشديد إجراءات الرقابة في بقية المخيمات، فيما أعلنت دول أعضاء في الاتحاد الأوروبي، وعلى رأسها فرنسا وألمانيا، إطلاق مبادرة لمساعد المهاجرين واستقبال جزء منهم في دول أوروبية مختلفة.
بعد مرور ثلاثة أيام على الحريق الكارثي الذي أتى على مخيم موريا، مازال آلاف المهاجرين وطالبي اللجوء مشردين على الطريق الفاصل بين المخيم ومدينة ميتيليني، عاصمة الجزيرة. الحكومة اليونانية أعلنت عن تشديد إجراءات الرقابة في بقية المخيمات، فيما أعلنت دول أعضاء في الاتحاد الأوروبي، وعلى رأسها فرنسا وألمانيا، إطلاق مبادرة لمساعد المهاجرين واستقبال جزء منهم في دول أوروبية مختلفة.