انقسم الصحافيون الجزائريون في “اليوم الوطني للصحافة” بين من يفكرون في التوقف عن ممارسة المهنة في ظل أجواء من القلق والخوف على مصيرهم مع تراجع الحريات الإعلامية في البلاد، وقسم آخر يحاول التمسك بجدار الأمل لتحسين الأوضاع ويتطلعون لاستجابة الحكومة لجملة من المطالب توافقوا عليها.
ويجري الحديث حاليا عن مشروع الدستور الجديد الذي من المفترض أن يكرس الحريات الإعلامية بشكل غير مسبوق، غير أن أوضاع المهنة توحي عكس ذلك، في ظل ممارسات التضييق وتقييد الحريات.
https://alarab.co.uk/