منذ إنشائها في مثل هذه الأيام من شهر رمضان المبارك قبل نحو 15 عاماً، وتحديداً في العاشر من أكتوبر/تشرين الأول 2006، كجائزة مستقلة ومحايدة، تقوم وفق أسس علمية وموضوعية مُرتكزها العمل الإبداعي والتميّز فيه، أسهمت جائزة الشيخ زايد للكتاب بقوة في تعميق المُثاقفة الحضارية بين العربية واللغات الأخرى، لتُقدّم تكريمها لـِ 105 من أهم رموز الفكر والأدب والترجمة وأبرز المؤسسات الثقافية على الصعيدين العربي والدولي.
منذ إنشائها في مثل هذه الأيام من شهر رمضان المبارك قبل نحو 15 عاماً، وتحديداً في العاشر من أكتوبر/تشرين الأول 2006، كجائزة مستقلة ومحايدة، تقوم وفق أسس علمية وموضوعية مُرتكزها العمل الإبداعي والتميّز فيه، أسهمت جائزة الشيخ زايد للكتاب بقوة في تعميق المُثاقفة الحضارية بين العربية واللغات الأخرى، لتُقدّم تكريمها لـِ 105 من أهم رموز الفكر والأدب والترجمة وأبرز المؤسسات الثقافية على الصعيدين العربي والدولي.