إسطنبول- أشاد أديبان وقائمان على “معرض إسطنبول الدولي للكتاب العربي” بتحول دورته السادسة إلى “مهرجان ثقافي عالمي”، مع آمال بأن يصبح جسرًا بين العرب والأتراك، وأن يتسع التبادل الثقافي بين الجانبين.
وبعد توقفه لعامين بسبب جائحة كورونا عاد المعرض، وعلى مدار تسعة أيام زخر بفعاليات ثقافية مكثفة ومتنوعة، واختتم فعالياته في السابع عشر من أكتوبر الجاري.
واستقبل المعرض 108 آلاف و201 زائرا، بينهم 18 ألفا و642 في اليوم الأخير، بحسب إحصاء للقائمين عليه.