رغم مرور إحدى عشرة سنة على دسترة الأمازيغية لغة رسمية للدولة، واعتبارها رصيدا مشتركا لجميع المواطنات والمواطنين المغاربة دون استثناء، مازالت مكوّنات الحركة الأمازيغية تعبّر عن إحباطها من النتائج المحققة، إلى حدّ الآن، على مستوى تفعيل ما جاءت به مقتضيات الوثيقة الدستورية، وهو ما عكسه تقرير أنجزته الفدرالية الوطنية للجمعيات الأمازيغية.