ينتمي المُفكّر السوري، برهان غليون، إلى قلّة من المُفكّرين العرب الذين أغنوا الفكر العربي المعاصر بسيل من الرؤى والأفكار والمواقف والأطاريح، التي من شأنها أن تساعد المجتمعات العربيّة على التحرّر من إسار السُلط الديكتاتورية القمعية خلال الحقبة المعاصرة. ظلّ غليون حريصًا على البقاء إلى جانب الشعب السوري، وما شهده إبان الربيع العربي من أهوال ومآزق وتصدّعات. وخرج أكثر من مرّة للدفاع عن أحلام الربيع العربي، وقوّة جماهيره في إسقاط كل مشاعر الخوف، وإعلاء قيمة الفرد وحريته وكرامته وأحقيّته في العيش الكريم داخل المجتمع العربي.
ينتمي المُفكّر السوري، برهان غليون، إلى قلّة من المُفكّرين العرب الذين أغنوا الفكر العربي المعاصر بسيل من الرؤى والأفكار والمواقف والأطاريح، التي من شأنها أن تساعد المجتمعات العربيّة على التحرّر من إسار السُلط الديكتاتورية القمعية خلال الحقبة المعاصرة. ظلّ غليون حريصًا على البقاء إلى جانب الشعب السوري، وما شهده إبان الربيع العربي من أهوال ومآزق وتصدّعات. وخرج أكثر من مرّة للدفاع عن أحلام الربيع العربي، وقوّة جماهيره في إسقاط كل مشاعر الخوف، وإعلاء قيمة الفرد وحريته وكرامته وأحقيّته في العيش الكريم داخل المجتمع العربي.