في هذا الحوار، يتحدث الشاعر العراقي، عباس مزهر السالمي، المتخرج في جامعة بغداد 1982 (بكالوريوس إدارة واقتصاد)، وعضو اتحاد الأدباء والكتاب العراقيين، عن هموم حياتية وشعرية متفرقة، هو الذي حطّ رحاله في أواخر سبتمبر/ أيلول 2000 في اليمن، حيث عمل لسنوات أستاذًا للغة الإنكليزية في مدارسها، ومنها انطلقت فتوحاته الشعرية، ليعود السندباد العراقي إلى بلده الأم، مسكونًا بمحبة البلدة الطيبة وشعبها المضياف، كما يقول: "ما زالت اليمن تسكنني بجبالها ووديانها ومدنها وقراها، وتدفعني طيبة وكرم أهلها على استعادة كل لحظة عشتها هناك بحنين طافح وشوق ممتد".
في هذا الحوار، يتحدث الشاعر العراقي، عباس مزهر السالمي، المتخرج في جامعة بغداد 1982 (بكالوريوس إدارة واقتصاد)، وعضو اتحاد الأدباء والكتاب العراقيين، عن هموم حياتية وشعرية متفرقة، هو الذي حطّ رحاله في أواخر سبتمبر/ أيلول 2000 في اليمن، حيث عمل لسنوات أستاذًا للغة الإنكليزية في مدارسها، ومنها انطلقت فتوحاته الشعرية، ليعود السندباد العراقي إلى بلده الأم، مسكونًا بمحبة البلدة الطيبة وشعبها المضياف، كما يقول: "ما زالت اليمن تسكنني بجبالها ووديانها ومدنها وقراها، وتدفعني طيبة وكرم أهلها على استعادة كل لحظة عشتها هناك بحنين طافح وشوق ممتد".