تداول عدد من الصحافيين على مواقع التواصل عددا من الحسابات المزيّفة التي رُصدت على موقع "فيسبوك"، ويدعي القائمون على الحسابات عملهم كصحافيين فيرسلون طلبات متابعة وصداقات لشخصيات إعلامية بارزة، وذلك بهدف "المراقبة والترصّد" بحسب موقع "هافنغتون بوست".
وقام حساب باسم "إيما باركر" بإرسال عشرات طلبات الصداقة لصحافيين، وادعت القائمة على الحساب بعملها لصالح "بوليتيكو"، وكذلك فعلت صفحة أخرى لاسم "آنا غولدبيرغ"، حيث ادعت القائمة عليها أيضاً بالعمل لصالح صحيفة "الأتلانتيك" الأميركية. وعلى "تويتر"، أكد عدد من الصحافيين تلقيهم طلبات صداقة من الحسابيْن المذكورين
تغصّ شبكات التواصل بالحسابات المزيّفة التي تُستخدم لأغراض وأهداف عديدة ومنها المراقبة والترصّد، ويعكس حساب "إيما باركر" الذي يمثّل شخصية إعلامية نيّة واضحة باستهداف صحافيين حقيقيين لأسباب لا تزال مجهولة حتى الساعة. وقد يكون هدف إنشاء الحساب غير جدي على الإطلاق، إلا أنه دفع عددا من المتابعين إلى نشر تساؤلاتهم حوله.
تغصّ شبكات التواصل بالحسابات المزيّفة التي تُستخدم لأغراض وأهداف عديدة ومنها المراقبة والترصّد، ويعكس حساب "إيما باركر" الذي يمثّل شخصية إعلامية نيّة واضحة باستهداف صحافيين حقيقيين لأسباب لا تزال مجهولة حتى الساعة. وقد يكون هدف إنشاء الحساب غير جدي على الإطلاق، إلا أنه دفع عددا من المتابعين إلى نشر تساؤلاتهم حوله.