هناك العديد من المفكرين المصريين و العرب المنسيين في زحمة واقعنا المعاصر، منهم من يحاول الوصول إلى منفذ لكي تصل كلمته إلى أكبر عدد ممكن، ومنهم من تكلم
كثيراً وتمت مهاجمته كثيراً ومع ذلك لا نعرف عنه إلا القليل.. وأقصد بكلامي المفكر المصري سلامة موسى الذي تتلمذ على يده أديبنا العظيم نجيب محفوظ. ويجب علينا إعادة قراءة أعماله وأفكاره والاستفادة منها بأقصى درجة ممكنة. ولد سلامة موسى عام ١٨٨٧ بقرية بهنباي وحصل على شهادة البكالوريا عام ١٩٠٣، سافر إلى فرنسا وإنجلترا وتعرف على العديد من المفكرين الغربيين، كتب العديد من الكتب ونادى كثيراً بالاقتضاء بالتجارب الغربية وروج للأفكار الاشتراكية في مجتمعنا، ولنبحر قليلاً في أهم ما كتب..
تتمة القراءة
كثيراً وتمت مهاجمته كثيراً ومع ذلك لا نعرف عنه إلا القليل.. وأقصد بكلامي المفكر المصري سلامة موسى الذي تتلمذ على يده أديبنا العظيم نجيب محفوظ. ويجب علينا إعادة قراءة أعماله وأفكاره والاستفادة منها بأقصى درجة ممكنة. ولد سلامة موسى عام ١٨٨٧ بقرية بهنباي وحصل على شهادة البكالوريا عام ١٩٠٣، سافر إلى فرنسا وإنجلترا وتعرف على العديد من المفكرين الغربيين، كتب العديد من الكتب ونادى كثيراً بالاقتضاء بالتجارب الغربية وروج للأفكار الاشتراكية في مجتمعنا، ولنبحر قليلاً في أهم ما كتب..
تتمة القراءة