أواه على
عمر استبقت خطاه
إلى ودق
الذاكرة …
أمضي إلى
تضاريسه يقتادني السام الرابض في ثناياي…
ما عدت أصلح
الا لملء الفراغات
لفتل مواويل تلك الطفوله
لعد زغب المشيب
أقلب في ورق
الماضي لأفهم سر التجاعيد....
ماعاد لي
وطر في سباق الرفاق
أو مجازفة
للامام
إني اخاف
سكون الظلام
أخاف الرجوع
إلى الخلف
أخشى
انتكاسةالحلم
على كتف الإغتراب
المقيت...
= =
= =
أنا القابع
فوق صفيح الاماني
أتوق إلى
دهشة خامرتني في الصبا
إلى بسمة لم اعرها اهتمامي
لا شيء خلفي
,امامي الخواء,,,
قلب يباب
يلهث خلف خطاي
أداعب مسبحة
العمر
تساقط بين المواعيد
أسمال
ذكرى وطيف صحب مضوا ...
وبين الضلوع بقايا هوى و سقط هيام
أقلب ملحفة
الوقت كي اراني
فتاتي الوجوه تباعا و تمضي
أفرغ كل
الوسادات التي مسحت دمعتي
سامرتني داعبت خلوتي
أسائل سرب
الصعاليك عن وجهتي
أسائل الريح
أسائل...
حتى ذاتي أسائلها عن
ذاتي ...
فلا تراني
لا شيء خلفي
,أمامي يمتد هذا الخواء
أنا ههنا,نقط
حذف
خارج السطر خارج النص
سهوة تتجمد وفق الهواء
تترقب آخر هبة ريح ...لتهوى
خارج ,,,
حاشية
الذاكرة
