أعلنت النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب صباح اليوم خبر اعتزالها في رسالة صوتية أرسلتها الى الصحافي السوري المقرب إليها ربيع هنيدي، وجاء في نص
الرسالة التي نشرها ربيع عبر "إنستغرام": "أنا اعتزلت الفن بشكل نهائي لا رجعة فيه، اعتزلت الفن بشكل كلي".
وربط رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبر اعتزال شيرين، بحكم الحبس الصادر بحق صديقها المقرب المطرب فضل شاكر، والذي لطالما تحدثت عنه مؤخرا في عدد من لقاءاتها بشكل يعبّر عن مدى قوة العلاقة بينهما، وتحدثت عن غنائهما معا وحبها لأغانيه. بالمقابل رأى آخرون أنه قد يكون قراراً اتخذ في لحظة غضب، خاصة أنه لم يصدر حتى الآن رسميا، سواء على صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعية، أو صفحات أي من مديري أعمالها.
وأثير كذلك أنها سترتدي الحجاب بناء على نصيحة سابقة من فضل شاكر، كما قيل إنها قررت أن تتفرغ لابنتيها مريم وهنا، ولكن حتى الآن كل ما يقال لا يخرج عن كونه مجرد توقعات لم يثبت كذبها أو صدقها.
وتعد شيرين من أهم نجمات مصر والعالم العربي، حيث بدأت مشوارها الفني عام 2000، بديو غنائي مع المطرب محمد محيي، وحمل عنوان "بحبك"، ثم كانت اللحظة الفارقة لها بالديو الذي قدمته مع مواطنها المطرب تامر حسني بعنوان "لو خايفة"، حيث حقق الديو نجاحا كبيرا، وتنبأ وقتها المهتمون بالموسيقى أن يكون لشيرين مستقبل مبهر في الغناء وقد كان.
الرسالة التي نشرها ربيع عبر "إنستغرام": "أنا اعتزلت الفن بشكل نهائي لا رجعة فيه، اعتزلت الفن بشكل كلي".
وربط رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبر اعتزال شيرين، بحكم الحبس الصادر بحق صديقها المقرب المطرب فضل شاكر، والذي لطالما تحدثت عنه مؤخرا في عدد من لقاءاتها بشكل يعبّر عن مدى قوة العلاقة بينهما، وتحدثت عن غنائهما معا وحبها لأغانيه. بالمقابل رأى آخرون أنه قد يكون قراراً اتخذ في لحظة غضب، خاصة أنه لم يصدر حتى الآن رسميا، سواء على صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعية، أو صفحات أي من مديري أعمالها.
وأثير كذلك أنها سترتدي الحجاب بناء على نصيحة سابقة من فضل شاكر، كما قيل إنها قررت أن تتفرغ لابنتيها مريم وهنا، ولكن حتى الآن كل ما يقال لا يخرج عن كونه مجرد توقعات لم يثبت كذبها أو صدقها.
وتعد شيرين من أهم نجمات مصر والعالم العربي، حيث بدأت مشوارها الفني عام 2000، بديو غنائي مع المطرب محمد محيي، وحمل عنوان "بحبك"، ثم كانت اللحظة الفارقة لها بالديو الذي قدمته مع مواطنها المطرب تامر حسني بعنوان "لو خايفة"، حيث حقق الديو نجاحا كبيرا، وتنبأ وقتها المهتمون بالموسيقى أن يكون لشيرين مستقبل مبهر في الغناء وقد كان.