من المنتظر أن تتعزز الساحة الإعلامية خلال الفترة المقبلة بميلاد قنوات تلفزيونية محسوبة على المغرب، وفق ما أشارت إليه مجلة "الأسبوع الصحفي".
و ستكون هذه القنوات غير خاضعة لرقابة الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، التي اعتادت التحكم في المواد المعروضة على القنوات الوطنية، بحكم انطلاق بثها من مقرات في الخارج، وبعقود مباشرة مع الأقمار الصناعية في المجال الرقمي.
و تابعت المجلة في عددها الورقي أن إطلاق هذه الصيغة من القنوات يهدف إلى مواكبة الحركات الاجتماعية، كبديل عن القنوات التقليدية التي واكبت الربيع العربي، والتي فقدت بريقها.
أخبارنا
و ستكون هذه القنوات غير خاضعة لرقابة الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، التي اعتادت التحكم في المواد المعروضة على القنوات الوطنية، بحكم انطلاق بثها من مقرات في الخارج، وبعقود مباشرة مع الأقمار الصناعية في المجال الرقمي.
و تابعت المجلة في عددها الورقي أن إطلاق هذه الصيغة من القنوات يهدف إلى مواكبة الحركات الاجتماعية، كبديل عن القنوات التقليدية التي واكبت الربيع العربي، والتي فقدت بريقها.
أخبارنا