برسومه المطعمة بسخرية مبطنة لا تجرؤ على تناولها الكلمات المباشرة، هل يعيد الكاريكاتير العصر الذهبي للإعلام الجزائري؟ يبدأ قراء الصحف في الجزائر جولتهم من الصفحة الأخيرة، أي صفحة رسوم الكاريكاتير. فهي تستقطب القارىء وتزاحم المقالات الصحفية، بقواعد بسيطة تلخص الواقع باختزال الكلام واحترافية في القراءة ما بين الخطوط. نتعرف على بعض الرسوم الكاريكاتيرية الجزائرية في تحليل فرح سوامس التالي.