تنطلق في الثاني من أبريل القادم فعاليات الدورة الثامنة لملتقى الشارقة للخط، والتي تستمر حتى الثاني من يونيو المقبل، متضمنة 200 فعالية وعرض 509 أعمال فنية لـ227 مشاركا من مختلف دول العالم.
ويشهد ملتقى هذا العام مشاركة فنانين وخطاطين من دولٍ عديدة في العالم منها المملكة العربية السعودية ولبنان ومصر والمغرب وفرنسا وألمانيا وأميركا واليابان إلى جانب دولة الإمارات العربية المتحدة، كما سيشارك 142 خطاطا وتشكيليا في المعرض العامّ الخاص بالملتقى، والذي سيقام بمتحف الشارقة للخط، إضافة إلى مشاركة 22 فنانا في معرض “تجليّات معاصرة” الذي يضم 80 عملا بمتحف الشارقة للفنون، وكذلك استضافة محكمين ونقاد وضيوف شرف.
وتكرم الدورة الثامنة قامات مهمة كالخطاط عثمان طه من سوريا، والباحث الخطاط مصطفى أوغور درمان من تركيا وفينيشا بورتر من المملكة المتحدة.
والخطّاط عثمان طه يُلَقب بعميد خطّاطي المُصحف الشريف، وهو كاتب لمصاحف المدينة النبويّة، حيث كتب أربعة مصاحف طُبع منها ما يزيد عن 200 مليون نسخة.
فيما ركز مصطفى أوغور درمان اهتمامه على التطوّر التاريخي للفنون الخطيّة الأصيلة، حيثُ قام بتأليف 25 كتابا في هذا المجال، ولدى فينيشيا بورتر المسؤولة والقيّمة على مجموعات المقتنيات الفنية الإسلامية الخاصة بالعالم العربي وتركيا في المتحف البريطاني جُهود كبيرة في تطوير مجموعات الفن الحديث والمعاصر في الشرق الأوسط.
وتشمل جوائز الملتقى، الجائزة الكبرى وثلاث جوائز في الاتجاه الأصيل وثلاث جوائز في الفنون الخطية الحديثة والمعاصرة وجائزة لجنة التحكيم وجائزة الخطاط الإماراتي، بالإضافة إلى إصدار نشرة الملتقى لمواكبة وتغطية جميع المعارض والفعاليات والورش الفنية.
عن العرب
ويشهد ملتقى هذا العام مشاركة فنانين وخطاطين من دولٍ عديدة في العالم منها المملكة العربية السعودية ولبنان ومصر والمغرب وفرنسا وألمانيا وأميركا واليابان إلى جانب دولة الإمارات العربية المتحدة، كما سيشارك 142 خطاطا وتشكيليا في المعرض العامّ الخاص بالملتقى، والذي سيقام بمتحف الشارقة للخط، إضافة إلى مشاركة 22 فنانا في معرض “تجليّات معاصرة” الذي يضم 80 عملا بمتحف الشارقة للفنون، وكذلك استضافة محكمين ونقاد وضيوف شرف.
وتكرم الدورة الثامنة قامات مهمة كالخطاط عثمان طه من سوريا، والباحث الخطاط مصطفى أوغور درمان من تركيا وفينيشا بورتر من المملكة المتحدة.
والخطّاط عثمان طه يُلَقب بعميد خطّاطي المُصحف الشريف، وهو كاتب لمصاحف المدينة النبويّة، حيث كتب أربعة مصاحف طُبع منها ما يزيد عن 200 مليون نسخة.
فيما ركز مصطفى أوغور درمان اهتمامه على التطوّر التاريخي للفنون الخطيّة الأصيلة، حيثُ قام بتأليف 25 كتابا في هذا المجال، ولدى فينيشيا بورتر المسؤولة والقيّمة على مجموعات المقتنيات الفنية الإسلامية الخاصة بالعالم العربي وتركيا في المتحف البريطاني جُهود كبيرة في تطوير مجموعات الفن الحديث والمعاصر في الشرق الأوسط.
وتشمل جوائز الملتقى، الجائزة الكبرى وثلاث جوائز في الاتجاه الأصيل وثلاث جوائز في الفنون الخطية الحديثة والمعاصرة وجائزة لجنة التحكيم وجائزة الخطاط الإماراتي، بالإضافة إلى إصدار نشرة الملتقى لمواكبة وتغطية جميع المعارض والفعاليات والورش الفنية.
عن العرب