في أول توضيح لها عن السبب الحقيقي الذي دفعها إلى الاستقالة من الرابطة المحمدية لعلماء المغرب، قالت أسماء المرابط أن “الرابطة المحمدية لعلماء المغرب مؤسسة
محترمة، ولكن للأسف يوجد في داخلها تيار تقليدي ومتشدّد، لم يتقبل أبداً تعييني رئيسة للمركز الذي شغلته. كان قصد الأمين العام آنذاك، فتح فضاء للدراسات الإسلامية فريد من نوعه في العالم العربي، ذلك أنها المرة الأولى التي يُحدث فيها مركز للدراسات النسائية داخل مؤسسة دينية. والذي لن أنساه أبدا، هو أنّني تعلمت الشيء الكثير من العلماء والعالمات والباحثين والباحثات في المركز وفي الرابطة، رغم أنني كنت أعلم أن هناك تياراً محافظا كان يرفضني منذ البداية. أنا لم أتلقّ دراسات إسلامية، وأقولها صراحة: أنا لست بعالمة دين، أنا باحثة وكاتبة ومفكرة”.
تتمة
محترمة، ولكن للأسف يوجد في داخلها تيار تقليدي ومتشدّد، لم يتقبل أبداً تعييني رئيسة للمركز الذي شغلته. كان قصد الأمين العام آنذاك، فتح فضاء للدراسات الإسلامية فريد من نوعه في العالم العربي، ذلك أنها المرة الأولى التي يُحدث فيها مركز للدراسات النسائية داخل مؤسسة دينية. والذي لن أنساه أبدا، هو أنّني تعلمت الشيء الكثير من العلماء والعالمات والباحثين والباحثات في المركز وفي الرابطة، رغم أنني كنت أعلم أن هناك تياراً محافظا كان يرفضني منذ البداية. أنا لم أتلقّ دراسات إسلامية، وأقولها صراحة: أنا لست بعالمة دين، أنا باحثة وكاتبة ومفكرة”.
تتمة