المقدمة: تعد العلاقة بين العلم والدين حول العالم علاقة غير مستقرة ، فبعض العلماء كعالم الأحياء والمؤلف” ريتشارد دوكينز” يدعي بأنها تشكل صراعًا (دوكينز 1996-2006)، بينما يصر الآخرون من العلماء ومنهم مدير معاهد الصحة الوطنية “فرانسيس كولينز” على أنها علاقة إنسجام ( كولينز، 2006) .
وعلى الرغم بأن النقاشات حول العلاقة بين العلم والدين إتخذت مؤخرًا مركز الصدارة، مما أثر غالبًا على إنتقال العلم وقبوله بشكل عام.( كولمان و كارلون 1996، سيري 2009، أوبرين و نوي 2015)
إتخذت هذه النقاشات في الولايات المتحدة شكلها في النزاعات المحيطة ببعض القضايا مثل: بحث الخلايا الجذعية الجينية البشرية وتدريس نظرية التطور (نظرية متعلقة بأصل الإنسان) في المدارس العامة.