بين أنا الشاعر وأنا الروائي، تطل «أنا» سليم بركات الساردة، شامخة في تيهٍ من بين محطات الرحلة التي بدأتها من المكان والغياب والهوية، شموخ مصدره ذاته الواعية التي هي الحبل السري الذي غذى الأنا السردية داخل الجنين الروائي. التفاصيل