غريماس من خلال مشروعه يجعل الباحث في الحقل الأدبي ينطلق من مستوى التطبيق من الركن البنائي ليصل إلى مستوى توليد المعاني في السياق، والأمر يتماشى بين النصوص والصور ليس من اجل ان يتحرر الباحث من أي ضغط سيميائي، ولكن من اجل توليد الدلالات و تأويلها ليتحول العمل السيميائي الى أداة ميسرة للبحث عن مدلولات الملفوظ الروائي كنظام كامل.
رابط تحميل الكتاب