أبوظبي - ينظم تحدي القراءة العربي أكبر مشروع لتشجيع القراءة لدى الطلاب في العالم العربي 8 ندوات ثقافية تفاعلية عبر الإنترنت تحت عنوان "فاصل ثقافي" وذلك نظرا للظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم والتزاما بالإجراءات الوقائية التي تتخذها الدولة.
ويتم تنظيم ندوات مبادرة "فاصل ثقافي" يومي الثلاثاء والجمعة ا عبر حساب تحدي القراءة العربي على منصة إنستغرام /@arabreading/ لضمان استمرارية التعلم والقراءة لدى متابعي المبادرة في مختلف الظروف.وسيتم تنظيم ندوتين بعنوان "كيفية اختيار الكتب المناسبة لعمر الطفل" و"متى نبدأ نقرأ لأطفالنا؟" تقدمهما هيا القاسم كاتبة في أدب الأطفال وناشطة في مجال الطفولة.
في "فاصل ثقافي" جلسة مباشرة عبر انستغرام لمناقشة موضوع "تنمية الثقة بالنفس من خلال القراءة والمعرفة" مع ليلى المعينا، مدربة وخبيرة تنمية الذات، ترقبونا غداً عند الساعة 10:30 مساءً بتوقيت الإمارات #تحدي_القراءة_العربي #فاصل_ثقافي
See تحدي القراءة العربي's other Tweets
وتعد مبادرة تحدي القراءة العربي التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة عام 2015 نظاما متكاملا ومستداما لتحفيز ثقافة القراءة عبر المنافسة والتعلم التفاعلي ووسيلة لمتابعة الطالب العربي وتشجيعه على مواصلة المعرفة وهي مستمرة في عملها ورسالتها على مدار العام حتى مع التغيرات العالمية الحاصلة في الوقت الراهن.
وضرب ملايين المشاهدين العرب لاول مرة موعدا مع الدورة الرابعة من "تحدي القراءة العربي" بتحوله الى برنامج تلفزيوني خاض أبطاله تصفيات نهائية من خلال تحديات معرفية وشخصية سلطت الضوء على قدراتهم وقدمتهم نماذج شبابية ملهمة في الوطن العربي.
وركز البرنامج على إبراز الأثر الإيجابي الذي يمكن للقراءة أن تتركه في بناء الأجيال الجديدة في الوطن العربي وتشكيل وعيهم.
وشهد تحدي القراءة العربي في دورته الرابعة مشاركة قياسية بلغت أكثر من 13 مليون طالب وطالبة من 49 دولة وأكثر من 62 ألف مدرسة.
ويهدف البرنامج إلى تحفيز الأجيال الشابة على تقديم اللغة العربية كلغة حية مواكبة للأجيال والعصر، بالإضافة إلى تقديم القراءة والمعرفة في إطار جديد ممتع ومفيد في الوقت ذاته.
وضرب ملايين المشاهدين العرب لاول مرة موعدا مع الدورة الرابعة من "تحدي القراءة العربي" بتحوله الى برنامج تلفزيوني خاض أبطاله تصفيات نهائية من خلال تحديات معرفية وشخصية سلطت الضوء على قدراتهم وقدمتهم نماذج شبابية ملهمة في الوطن العربي.
وركز البرنامج على إبراز الأثر الإيجابي الذي يمكن للقراءة أن تتركه في بناء الأجيال الجديدة في الوطن العربي وتشكيل وعيهم.
وشهد تحدي القراءة العربي في دورته الرابعة مشاركة قياسية بلغت أكثر من 13 مليون طالب وطالبة من 49 دولة وأكثر من 62 ألف مدرسة.
ويهدف البرنامج إلى تحفيز الأجيال الشابة على تقديم اللغة العربية كلغة حية مواكبة للأجيال والعصر، بالإضافة إلى تقديم القراءة والمعرفة في إطار جديد ممتع ومفيد في الوقت ذاته.
