مُواصلة سعيها نحو توسيع رقعة اشتغال التنظيم، تكثف فعليات أمازيغية مسلسل مشاوراتها مع أحزاب سياسية، خلال فترة "الطوارئ الصحية"، من أجل دخول "جبهة العمل السياسي الأمازيغي" إلى التنظيمات قبل انتخابات السنة المقبلة.
وإلى جانب اللقاءات الافتراضية مع الأحزاب، تشاور الجبهة عديد الأفراد بمختلف مناطق البلاد، من أجل تأسيس الفروع، وهو ما كان في عديد من مناطق الأطلس، فيما مازال النقاش قائما في جهات مراكش تانسيفت، والرباط سلا القنيطرة.