يعمل مروجو الأخبار الكاذبة والمعلومات المضللة على نشرها وبث الخلافات الإجتماعية خلال هذه الفترة التي تسبق الإنتخابات الرئاسية الأميركية المزمع إجراؤها في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، وتتركّز جهود المروجين على منصات وسائل التواصل الإجتماعي، حيث يقوم الكثير من المستخدمين بمشاركة المنشورات حتى قبل قراءتها، متفاعلين مع المعلومات الواردة بطريقة عاطفية لا منطقية، وأحيانًا تتطابق المعلومات المضللة مع أفكار يقتنع فيها أو يفكّر بها المتابع بالأصل.
يعمل مروجو الأخبار الكاذبة والمعلومات المضللة على نشرها وبث الخلافات الإجتماعية خلال هذه الفترة التي تسبق الإنتخابات الرئاسية الأميركية المزمع إجراؤها في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، وتتركّز جهود المروجين على منصات وسائل التواصل الإجتماعي، حيث يقوم الكثير من المستخدمين بمشاركة المنشورات حتى قبل قراءتها، متفاعلين مع المعلومات الواردة بطريقة عاطفية لا منطقية، وأحيانًا تتطابق المعلومات المضللة مع أفكار يقتنع فيها أو يفكّر بها المتابع بالأصل.