تعتبر القناة الجديدة منصةَ تسوق للمواقف والخيارات الدبلوماسية الجزائرية، خاصة في ظل التحولات الأخيرة التي تخيم عليها حالة من الارتباك والتوجس بعد تفاقم التوتر مع كل من فرنسا والمغرب، ويبدو أن السلطة استشعرت متأخرة حاجة البلاد إلى ذراع إعلامية تتبنى أفكارها وتصوراتها المختلفة وتدافع عنها.