عندما نتحدّث عن الأغنية العربية، أو الموسيقى العربية عمومًا، لا يكتمل الحديث من دون التوقف مليًّا عند مارسيل خليفة ومسيرة أربعين عامًا من الإنتاج المُثابر، الغنيّ والمتنوع، الذي قد نحبه وقد نختلف فيه أو عليه، لكن ما من أحدٍ يُمكن أن يتغافل عن هذا الحضور الذي يضجّ بصمته، ويصرخ بأناقته، ويُقاوم بحنانه.
عندما نتحدّث عن الأغنية العربية، أو الموسيقى العربية عمومًا، لا يكتمل الحديث من دون التوقف مليًّا عند مارسيل خليفة ومسيرة أربعين عامًا من الإنتاج المُثابر، الغنيّ والمتنوع، الذي قد نحبه وقد نختلف فيه أو عليه، لكن ما من أحدٍ يُمكن أن يتغافل عن هذا الحضور الذي يضجّ بصمته، ويصرخ بأناقته، ويُقاوم بحنانه.