قال أحمد بوكوس، عميد المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، إن الأصوات التي كانت تعارض اعتماد حرف “تيفيناغ” لكتابة اللغة الأمازيغية، وعبّرت عن مواقف معارضة أو متحفظة لترسيمها في دستور 2011، خفّت حدتها، ولم تعد تعارض بالحدّة نفسها التي اتّسم بها خطابها سابقا.
قال أحمد بوكوس، عميد المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، إن الأصوات التي كانت تعارض اعتماد حرف “تيفيناغ” لكتابة اللغة الأمازيغية، وعبّرت عن مواقف معارضة أو متحفظة لترسيمها في دستور 2011، خفّت حدتها، ولم تعد تعارض بالحدّة نفسها التي اتّسم بها خطابها سابقا.