تعود حساسيات أمازيغية إلى استئناف مشاورات عقد مؤتمر يهم تجميع مختلف تيارات الحركة، بعد فشل تجربة أولى أوقفتها سلطات وزارة الداخلية بمنع مؤتمر وطني كان من المقرر أن ينعقد بمدينة سيدي إيفني شهر مارس الماضي.
وعقدت فعاليات عديدة لقاءات في الرباط ومراكش وتيزنيت، وغيرها من المدن، والغرض هو الوصول إلى عقد لقاء وطني بمدينة أكادير خلال الأسابيع المقبلة، وتجاوز حالة التفرقة التي تعيشها “الحركة”، وضرورة التنظيم أمام تعدد الرهانات المستقبلية.