«لا تقيد يد الورد» للشاعر المغربي يحيى عمارة
تنسجم هذه النصوص مع مكونات الكتابة الشعرية الجديدة وبإيقاعات مختلفة بين قصيدة التفعيلة وقصيدة النثر، وبخطاب شعري يتأسس على جماليات الرؤية الشعرية المغايرة التي تستشرف سمات البحث عن خصوصيات التجربة الشعرية في علاقتها بالحياة والوجود والفكر، المنفتحة على المرجعيات المتعددة والصور الإيحائية المكثفة والرؤى الإنسانية الكبرى.
ومن بين النصوص نذكر: لا تقيد يد الورد، أجنحة الريح، سكون المساء، فتنة الغيم، بوح، طفلة من ثلج، عصفورة تئن بريح البقاء، أنشودة إيلان، سمك جائع، حيرة المنجمين، موت بسيط، مجنون في الحانة، استغاثة السوسن، ناي المتاه، تغريبة الأخضر بن يوسف، التائهة، حديث النوارس، رسالة إلى الماء، طاغور، رنين الحلم، رمل الغياب، في غفلة من ليل العشق، عصير الصداقة، خبايا العاشق، في بريد القمر.
جاء في مقطع على ظهر الغلاف ما يأتي:
ومن بين النصوص نذكر: لا تقيد يد الورد، أجنحة الريح، سكون المساء، فتنة الغيم، بوح، طفلة من ثلج، عصفورة تئن بريح البقاء، أنشودة إيلان، سمك جائع، حيرة المنجمين، موت بسيط، مجنون في الحانة، استغاثة السوسن، ناي المتاه، تغريبة الأخضر بن يوسف، التائهة، حديث النوارس، رسالة إلى الماء، طاغور، رنين الحلم، رمل الغياب، في غفلة من ليل العشق، عصير الصداقة، خبايا العاشق، في بريد القمر.
جاء في مقطع على ظهر الغلاف ما يأتي:
يَا غَدِيرًا يُكَسِّرُ إِيقَاعَ حُبِّي
عَلى وَتَرِ الْمُسْتَحِيلْ.
لِمَ لَا يَتَحَوَّلُ ثَلْجِي
إِلَى حَبَّةِ مِنْ تُرَابْ،
أتَكَوَّرُ سَهْوًا،
لِكَيْ تَأْخُذَ الرِّيحُ مِنِّي دَقَائِقَ عُمْرِ
تَعُودُ عَلَيَّ اخْضِرَارًا.
فأنا ذَرَّة ٌتَعِبَتْ مِنْ فَمِ الْغُرَابْ.
عَلى وَتَرِ الْمُسْتَحِيلْ.
لِمَ لَا يَتَحَوَّلُ ثَلْجِي
إِلَى حَبَّةِ مِنْ تُرَابْ،
أتَكَوَّرُ سَهْوًا،
لِكَيْ تَأْخُذَ الرِّيحُ مِنِّي دَقَائِقَ عُمْرِ
تَعُودُ عَلَيَّ اخْضِرَارًا.
فأنا ذَرَّة ٌتَعِبَتْ مِنْ فَمِ الْغُرَابْ.
الجدير بالذكر أن هذا الديوان الذي تزين غلافه لوحة للفنان المغربي لطفي اليعقوبي صدر عن مطبعة ووراقة «بلال» في مدينة فاس.
الخطاب الصحافي الفلسطيني تجاه المقاومة
بيروت ـ «القدس العربي»: أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات في بيروت كتاباً جديداً بعنوان «الخطاب الصحافي الفلسطيني تجاه المقاومة الفلسطينية»، تأليف رامي محمود خريس.
والكتاب، الواقع في 136 صفحة من القطع المتوسط، هو في أصله رسالة نال بها المؤلف درجة الماجستير في الصحافة والإعلام من كلية الآداب في الجامعة الإسلامية في غزة سنة 2014.
وهذا الكتاب هو عبارة عن دراسة تحليلية وميدانية مقارنة، تهدف إلى رصد وتحليل الخطاب الصحافي الفلسطيني نحو قضية المقاومة الفلسطينية والوقوف على طروحاته، ورصد الصفات والأدوار المنسوبة إلى القوى الفاعلة، والحجج والبراهين والأطر المرجعية التي يستند إليها منتجو الخطاب، والوقوف على أوجه الاتفاق والاختلاف بين خطاب صحيفتي «فلسطين» و»الحياة الجديدة»، إضافة إلى معرفة أدوار ومواقف القائمين بالاتصال في صحيفتي الدراسة، نحو قضية المقاومة الفلسطينية، والوقوف على أوجه الاتفاق والاختلاف بين القائمين بالاتصال في صحيفتي الدراسة.
وتشتمل الدراسة على مقدمة وثلاثة فصول، الأول يتناول سمات خطاب صحيفتي الدراسة نحو المقاومة الفلسطينية، ويتضمن الفصل الثاني دراسة القائمين بالاتصال في صحيفتي الدراسة، في حين يشتمل الفصل الثالث على مناقشة النتائج العامة للدراسة والتوصيات، إضافة إلى مصادر ومراجع الدراسة.
استخدمت الدراسة المناهج الوصفية، كما استخدمت منهج تحليل الخطاب، ومنهج الدراسات المسحية، ومنهج دراسة العلاقات المتبادلة، الذي تمّ في إطاره توظيف أسلوب المقارنة المنهجية. وتمّ جمع بيانات الدراسة من خلال أداتين، هما: استمارة تحليل الخطاب الصحافي وصحيفة الاستقصاء، وقد استخدم الباحث نظريتي «الأطر الإعلامية» و»القائم بالاتصال» في تحليل دراسته.
واختار الباحث صحيفة «الحياة الجديدة» وصحيفة «فلسطين» عينتين للدراسة. فالأولى صحيفة يومية قريبة من حركة فتح وتصدر من الضفة بشكل رسمي عن السلطة الفلسطينية، وصحيفة فلسطين يومية تصدر في غزة وقريبة من حركة حماس، كما جرى اختيار السنوات خلال الفترة 2007–2012 زمناً للدراسة؛ لأنها المدة التي شهدت الانقسام الفلسطيني، واشتد فيها التباين والخلاف في وجهات النظر بين الحركتين وانعكس أثره بشكل واضح على وسائل الإعلام المقربة منهما، كما تتناول دراسة القائم بالاتصال في الصحيفتين لمعرفة انعكاس التوجهات الأيديولوجية والسياسية على طبيعة الخطاب الصحافي المنتج، وجرى اختيار المقالات التي تناولت قضية المقاومة بطريقة العينة العمدية، وأعداد الصحف بطريقة العينة العشوائية المنتظمة بأسلوب الأسبوع الصناعي، واختيار القائمين بالاتصال بطريقة العينة العمدية، ووصل عدد الأعداد التي خضعت للدراسة إلى 427 عدداً من كل صحيفة، أي ما مجموعه 854 عدداً من صحيفتي «فلسطين» و«الحياة الجديدة».
والكتاب، الواقع في 136 صفحة من القطع المتوسط، هو في أصله رسالة نال بها المؤلف درجة الماجستير في الصحافة والإعلام من كلية الآداب في الجامعة الإسلامية في غزة سنة 2014.
وهذا الكتاب هو عبارة عن دراسة تحليلية وميدانية مقارنة، تهدف إلى رصد وتحليل الخطاب الصحافي الفلسطيني نحو قضية المقاومة الفلسطينية والوقوف على طروحاته، ورصد الصفات والأدوار المنسوبة إلى القوى الفاعلة، والحجج والبراهين والأطر المرجعية التي يستند إليها منتجو الخطاب، والوقوف على أوجه الاتفاق والاختلاف بين خطاب صحيفتي «فلسطين» و»الحياة الجديدة»، إضافة إلى معرفة أدوار ومواقف القائمين بالاتصال في صحيفتي الدراسة، نحو قضية المقاومة الفلسطينية، والوقوف على أوجه الاتفاق والاختلاف بين القائمين بالاتصال في صحيفتي الدراسة.
وتشتمل الدراسة على مقدمة وثلاثة فصول، الأول يتناول سمات خطاب صحيفتي الدراسة نحو المقاومة الفلسطينية، ويتضمن الفصل الثاني دراسة القائمين بالاتصال في صحيفتي الدراسة، في حين يشتمل الفصل الثالث على مناقشة النتائج العامة للدراسة والتوصيات، إضافة إلى مصادر ومراجع الدراسة.
استخدمت الدراسة المناهج الوصفية، كما استخدمت منهج تحليل الخطاب، ومنهج الدراسات المسحية، ومنهج دراسة العلاقات المتبادلة، الذي تمّ في إطاره توظيف أسلوب المقارنة المنهجية. وتمّ جمع بيانات الدراسة من خلال أداتين، هما: استمارة تحليل الخطاب الصحافي وصحيفة الاستقصاء، وقد استخدم الباحث نظريتي «الأطر الإعلامية» و»القائم بالاتصال» في تحليل دراسته.
واختار الباحث صحيفة «الحياة الجديدة» وصحيفة «فلسطين» عينتين للدراسة. فالأولى صحيفة يومية قريبة من حركة فتح وتصدر من الضفة بشكل رسمي عن السلطة الفلسطينية، وصحيفة فلسطين يومية تصدر في غزة وقريبة من حركة حماس، كما جرى اختيار السنوات خلال الفترة 2007–2012 زمناً للدراسة؛ لأنها المدة التي شهدت الانقسام الفلسطيني، واشتد فيها التباين والخلاف في وجهات النظر بين الحركتين وانعكس أثره بشكل واضح على وسائل الإعلام المقربة منهما، كما تتناول دراسة القائم بالاتصال في الصحيفتين لمعرفة انعكاس التوجهات الأيديولوجية والسياسية على طبيعة الخطاب الصحافي المنتج، وجرى اختيار المقالات التي تناولت قضية المقاومة بطريقة العينة العمدية، وأعداد الصحف بطريقة العينة العشوائية المنتظمة بأسلوب الأسبوع الصناعي، واختيار القائمين بالاتصال بطريقة العينة العمدية، ووصل عدد الأعداد التي خضعت للدراسة إلى 427 عدداً من كل صحيفة، أي ما مجموعه 854 عدداً من صحيفتي «فلسطين» و«الحياة الجديدة».
الرباط ـ «القدس العربي»:
اصدارات جديدة