قال واسيني الأعرج على هامش مشاركته في ملتقى فلسطين الأول للرواية العربية أن الحاضرين قدِموا من مختلف الدول العربية والأجنبية لمناصرة فلسطين وفك الحصار
عنها ولو بحضور رمزي.
وأوضح الأعرج أن هدف الملتقى يتجاوز عنوانه، فهو هدف ثقافي وفكري وحضاري ونضالي قائلا "عندما تأتي إلى بلد شقيق ما زال تحت نير الاحتلال لا أتصور أنك تأتي فقط لتقول أدبا ولكن تأتي للتضامن مع هذا البلد»، مضيفا أن القدوم ليس مسألة سهلة، لكنها فكرة من التحدي ضد الاحتلال، وحتى إذا لم يستطع بعضهم الحضور فالنسبة الحاضرة كبيرة وتغطي برنامج الملتقى.
ويرى الكتاب والروائيون الفلسطينيون، أن الملتقى فرصة للتفاعل مع الروائيين العرب وتبادل التجارب معهم. وقد بدأت في مدينة رام الله الأحد الماضي أعمال ملتقى فلسطين الأول للرواية العربية، بمشاركة عشرات الأدباء والروائيين الفلسطينيين والعرب، من تنظيم وزارة الثقافة الفلسطينية، في دورته الأولى هذا العام تحت عنوان "دورة القدس... دورة نبيل خوري"، ومن المقرر أن يعقد الملتقى كل عامين.
ومن أبرز المشاركين في أعمال الملتقى، واسيني الأعرج من الجزائر، طالب الرفاعي من الكويت، علي بدر من العراق، سميحة خريس من الأردن، سمير قسيمي من الجزائر، خالد عويس من السودان، والحبيب السالمي من تونس.
ويشمل الملتقى عقد ندوات وورش عمل وعرض مؤلفات جديدة لعدد من الكتاب والروائيين المشاركين في أعماله. وسيشهد الملتقى إطلاق رواية نرجس العزلة، للروائي الفلسطيني باسم خندقجي المعتقل في سجن إسرائيلي، إضافة إلى عرض الفيلم الوثائقي "اصطياد الأشباح" للمخرج الفلسطيني رائد أنضوني، الذي يتضمن تجربة مجموعة من الأسرى الفلسطينيين خلال فترة التحقيق معهم في السجون الإسرائيلية
الجزائر الجديدة
عنها ولو بحضور رمزي.
وأوضح الأعرج أن هدف الملتقى يتجاوز عنوانه، فهو هدف ثقافي وفكري وحضاري ونضالي قائلا "عندما تأتي إلى بلد شقيق ما زال تحت نير الاحتلال لا أتصور أنك تأتي فقط لتقول أدبا ولكن تأتي للتضامن مع هذا البلد»، مضيفا أن القدوم ليس مسألة سهلة، لكنها فكرة من التحدي ضد الاحتلال، وحتى إذا لم يستطع بعضهم الحضور فالنسبة الحاضرة كبيرة وتغطي برنامج الملتقى.
ويرى الكتاب والروائيون الفلسطينيون، أن الملتقى فرصة للتفاعل مع الروائيين العرب وتبادل التجارب معهم. وقد بدأت في مدينة رام الله الأحد الماضي أعمال ملتقى فلسطين الأول للرواية العربية، بمشاركة عشرات الأدباء والروائيين الفلسطينيين والعرب، من تنظيم وزارة الثقافة الفلسطينية، في دورته الأولى هذا العام تحت عنوان "دورة القدس... دورة نبيل خوري"، ومن المقرر أن يعقد الملتقى كل عامين.
ومن أبرز المشاركين في أعمال الملتقى، واسيني الأعرج من الجزائر، طالب الرفاعي من الكويت، علي بدر من العراق، سميحة خريس من الأردن، سمير قسيمي من الجزائر، خالد عويس من السودان، والحبيب السالمي من تونس.
ويشمل الملتقى عقد ندوات وورش عمل وعرض مؤلفات جديدة لعدد من الكتاب والروائيين المشاركين في أعماله. وسيشهد الملتقى إطلاق رواية نرجس العزلة، للروائي الفلسطيني باسم خندقجي المعتقل في سجن إسرائيلي، إضافة إلى عرض الفيلم الوثائقي "اصطياد الأشباح" للمخرج الفلسطيني رائد أنضوني، الذي يتضمن تجربة مجموعة من الأسرى الفلسطينيين خلال فترة التحقيق معهم في السجون الإسرائيلية
الجزائر الجديدة