تسعى مصر إلى دخول عالم المعرفة قبل العام 2030 بمشروع أول فهرس عربي دولي على مستوى العالم.
ومن المقرر إطلاق الفهرس عام 2020 كجزء من رؤية مصر 2030 ويعتبر أول ربط من نوعه للمؤلفات العلمية باللغة العربية في فهرس استشهادات مرجعية.
ويسهل الفهرس الذي يأتي تحت عنوان "فهرس الاستشهادات المرجعية الجديد" الوصول للمعلومات من الدوريات المنشورة باللغة العربية وبالتالي يجعل الوصول الى المحتوى العلمي باللغة العربية أكثر سهولة ويربطه بأكثر من 1.4 مليار من الاستشهادات المرجعية على مستوى العالم.
ووفقا لصحف مصرية، أكد وزير التربية والتعليم طارق شوقي ابان توقيع البروتوكول أن مصر تسعى إلى تعليم التلاميذ أسلوب الأبحاث من صغرهم من خلال مشروع بنك المعرفة.
وقال إن "علماءنا العرب الأوائل في فترة الحضارة العربية ساهموا في العلوم والمعارف المختلفة بإسهامات ناجحة ومشرفة لا يمكن تجاهلها".
وسيوفر مشروع الفهرس تعاونا مشتركا بين المكتبات العربية في مجال فهرسة الكتب والمصادر العربية.
وهذا التعاون يؤدي إلى تقليل تكاليف فهرسة أوعية المعلومات من خلال تقاسم وتوحيد ممارسات الفهرسة داخل المكتبات العربية والاستناد إلى مواصفات دولية في المعالجات الببليوغرافية.
وينعكس وجود فهرس موحد على انتشار الكتاب العربي والترويج له والتعريف بالثقافة من خلال تسجيلات عالية الجودة تتاح للمكتبات داخل وخارج الوطن العربي والتي تسهل الوصول إلى المعرفة والمعلومة.
ومن المقرر إطلاق الفهرس عام 2020 كجزء من رؤية مصر 2030 ويعتبر أول ربط من نوعه للمؤلفات العلمية باللغة العربية في فهرس استشهادات مرجعية.
ويسهل الفهرس الذي يأتي تحت عنوان "فهرس الاستشهادات المرجعية الجديد" الوصول للمعلومات من الدوريات المنشورة باللغة العربية وبالتالي يجعل الوصول الى المحتوى العلمي باللغة العربية أكثر سهولة ويربطه بأكثر من 1.4 مليار من الاستشهادات المرجعية على مستوى العالم.
ووفقا لصحف مصرية، أكد وزير التربية والتعليم طارق شوقي ابان توقيع البروتوكول أن مصر تسعى إلى تعليم التلاميذ أسلوب الأبحاث من صغرهم من خلال مشروع بنك المعرفة.
وقال إن "علماءنا العرب الأوائل في فترة الحضارة العربية ساهموا في العلوم والمعارف المختلفة بإسهامات ناجحة ومشرفة لا يمكن تجاهلها".
وسيوفر مشروع الفهرس تعاونا مشتركا بين المكتبات العربية في مجال فهرسة الكتب والمصادر العربية.
وهذا التعاون يؤدي إلى تقليل تكاليف فهرسة أوعية المعلومات من خلال تقاسم وتوحيد ممارسات الفهرسة داخل المكتبات العربية والاستناد إلى مواصفات دولية في المعالجات الببليوغرافية.
وينعكس وجود فهرس موحد على انتشار الكتاب العربي والترويج له والتعريف بالثقافة من خلال تسجيلات عالية الجودة تتاح للمكتبات داخل وخارج الوطن العربي والتي تسهل الوصول إلى المعرفة والمعلومة.