عرض فيلم «وليلي» للمخرج فوزي بنسعيدي ضمن فعاليات النسخة الثالثة عشرة من مهرجان السينما العربية بالبرازيل الذي اختتمت فهالياته الاثنين الماضي بساو باولو.
ويتناول فيلم «وليلي» قصة علاقات عاطفية تجمع عدة أشخاص، يخضعون إلى تأثير يتجلى في انتمائهم إلى طبقات اجتماعية مختلفة، وهو عمل يجسد بطولته ثلة من الفنانين من بينهم محسن مالزي ونادية كوندا. المخرج فوزي بنسعيدي حصل على دعم من مؤسسة الدوحة للأفلام في إطار منحة الخريف عن عمله السينمائي «وليلي»، الذي يعتبر من إنتاج مشترك مغربي وفرنسي وقطري.
وكان فيلم «وليلي» من بين الأفلام المغربية الثلاثة التي وقع عليها الاختيار للحصول على دعم، وهي على التوالي «بدون هوية» للمخرجة نرجس النجار و»تواصل زنقة» للمخرج إسماعيل العراقي. ويعتبر فوزي بنسعيدي واحدا من ألمع المخرجين المغاربة، وأنجز عدة أعمال سينمائية عرضت بعدة مهرجانات داخل المغرب وخارجه، ومن بينها «وليلي» و»يا له من عالم رائع» و»موت للبيع» و»ألف شهر»، الذي فاز عنه بجائزتين في مهرجان «كان» والفيلمان القصيران «الحائط» و»خط المطر»، الذي حصل على جائزة في مهرجان البندقية. وإلى جانب فيلم «وليلي» شارك الفيلمان المغربيان «غزية» لنبيل عيوش و»حمى» لهشام عيوش وهو اختيار يأتي في إطار اهتمام الجمهور البرازيلي بالسينما العربية. وأكدت اللجنة المنظمة للمهرجان أن الأفلام المشاركة في مهرجان السينما العربية بالبرازيل تصور العلاقات الاجتماعية والثقافية في العالم العربي من خلال أبعاد إنسانية تسلط الضوء على المآسي الإنسانية وتكسير الصور النمطية.
ويتناول فيلم «وليلي» قصة علاقات عاطفية تجمع عدة أشخاص، يخضعون إلى تأثير يتجلى في انتمائهم إلى طبقات اجتماعية مختلفة، وهو عمل يجسد بطولته ثلة من الفنانين من بينهم محسن مالزي ونادية كوندا. المخرج فوزي بنسعيدي حصل على دعم من مؤسسة الدوحة للأفلام في إطار منحة الخريف عن عمله السينمائي «وليلي»، الذي يعتبر من إنتاج مشترك مغربي وفرنسي وقطري.
وكان فيلم «وليلي» من بين الأفلام المغربية الثلاثة التي وقع عليها الاختيار للحصول على دعم، وهي على التوالي «بدون هوية» للمخرجة نرجس النجار و»تواصل زنقة» للمخرج إسماعيل العراقي. ويعتبر فوزي بنسعيدي واحدا من ألمع المخرجين المغاربة، وأنجز عدة أعمال سينمائية عرضت بعدة مهرجانات داخل المغرب وخارجه، ومن بينها «وليلي» و»يا له من عالم رائع» و»موت للبيع» و»ألف شهر»، الذي فاز عنه بجائزتين في مهرجان «كان» والفيلمان القصيران «الحائط» و»خط المطر»، الذي حصل على جائزة في مهرجان البندقية. وإلى جانب فيلم «وليلي» شارك الفيلمان المغربيان «غزية» لنبيل عيوش و»حمى» لهشام عيوش وهو اختيار يأتي في إطار اهتمام الجمهور البرازيلي بالسينما العربية. وأكدت اللجنة المنظمة للمهرجان أن الأفلام المشاركة في مهرجان السينما العربية بالبرازيل تصور العلاقات الاجتماعية والثقافية في العالم العربي من خلال أبعاد إنسانية تسلط الضوء على المآسي الإنسانية وتكسير الصور النمطية.