طرحت دار الشروق طبعة جديدة من رواية «بداية ونهاية» للأديب نجيب محفوظ.
تدور أحداث الرواية، في ثلاثينيات القرن العشرين، بينما كان المجتمع المصري منقسم
إلى ثلاث طبقات الأولى طبقة بالغة الثراء والأخرى طبقة متوسطة الحال، تعتمد على وظائف الحكومة، والثالثة طبقة معدومة تماما يتحول إليها كل من فقد وظيفته أو عائلة.
و«بداية ونهاية» هي قصة حقيقية لأسرة كان يعرفها نجيب محفوظ، تتناول حال أسرة متوسطة ينقلب بها الحال إلى الفقر والعدم بعد وفاة عائلها الأب، الموظف السابق بوزارة المعارف والذي تكابد زوجته المشقة والعناء لأجل إنهاء أوراق معاشه اللازم لحياتهم لكن البيروقراطية المصرية المعتادة كانت كابوسا أطبق على صدر الأسرة حتى كاد يخنقها.
ما يميز رواية «بداية ونهاية» أنها تُعد صورة واضحة المعالم لهذه الفترة التي لم نعشها بأنفسنا من حياة المجتمع المصري، والذي كانت ملامحه عبارة عن بيروقراطية وواسطة ومحسوبية وفقر مدقع لا يرحم أحد.
الرواية التي صدرت عام 1949، تنقل القارئ من مكانه إلى عام 1933 بطريقة يشعر معها أنه يعيش هذه الفترة الزمنية بكافة أبعادها.
و«بداية ونهاية» أول رواية لنجيب محفوظ يتم تحويلها إلى فيلم سينمائي، عام 1960 من إخراج صلاح أبو سيف، وقد حوّلت عام 1993 إلى فيلم مكسيكي، كما تم ترجمتها إلى عدة لغات منها «الإنجليزية الإسبانية، الألمانية، الفرنسية».
تدور أحداث الرواية، في ثلاثينيات القرن العشرين، بينما كان المجتمع المصري منقسم
إلى ثلاث طبقات الأولى طبقة بالغة الثراء والأخرى طبقة متوسطة الحال، تعتمد على وظائف الحكومة، والثالثة طبقة معدومة تماما يتحول إليها كل من فقد وظيفته أو عائلة.
و«بداية ونهاية» هي قصة حقيقية لأسرة كان يعرفها نجيب محفوظ، تتناول حال أسرة متوسطة ينقلب بها الحال إلى الفقر والعدم بعد وفاة عائلها الأب، الموظف السابق بوزارة المعارف والذي تكابد زوجته المشقة والعناء لأجل إنهاء أوراق معاشه اللازم لحياتهم لكن البيروقراطية المصرية المعتادة كانت كابوسا أطبق على صدر الأسرة حتى كاد يخنقها.
ما يميز رواية «بداية ونهاية» أنها تُعد صورة واضحة المعالم لهذه الفترة التي لم نعشها بأنفسنا من حياة المجتمع المصري، والذي كانت ملامحه عبارة عن بيروقراطية وواسطة ومحسوبية وفقر مدقع لا يرحم أحد.
الرواية التي صدرت عام 1949، تنقل القارئ من مكانه إلى عام 1933 بطريقة يشعر معها أنه يعيش هذه الفترة الزمنية بكافة أبعادها.
و«بداية ونهاية» أول رواية لنجيب محفوظ يتم تحويلها إلى فيلم سينمائي، عام 1960 من إخراج صلاح أبو سيف، وقد حوّلت عام 1993 إلى فيلم مكسيكي، كما تم ترجمتها إلى عدة لغات منها «الإنجليزية الإسبانية، الألمانية، الفرنسية».