صدرت الترجمة العربية لرواية ”الصبية والليل“ للكاتب الفرنسي المعروف ”غيوم ميسو“، الواقعة في 365 صفحة من الحجم المتوسط.
وغالبًا ما تحتل روايات الفرنسي ميسو قوائم الكتب الأكثر مبيعًا في فرنسا والعالم، وقد بلغ ذروة نجاحاته برواية ”وبعد“، خصوصًا بعد أن تحوّلت إلى فيلم حقق نجاحًا واسعًا.
وتتسم ”الصبية والليل“، الصادرة عن دار هاشيت أنطوان/نوفل (بيروت) والمركز الثقافي العربي (المغرب)، بالإثارة والتشويق، حسب الناشر.
وتدور أحداث الرواية في حرم جامعي أثناء عاصفة ثلجية، عام 1992 حيث تقع جريمة غامضة تكشف أسرارها بعد نحو 25 عامًا أثناء حفلة للزملاء القدامى في الجامعة يحضرها بطل الرواية، وهو روائي ناجح يعود من الولايات المتحدة حيث يقيم، إلى كوت دازور، التي ترعرع فيها، لحضور الحفلة الكاشفة للغز الماضي.
وتزخر صفحات الرواية بسلسلة من الوقائع والأحداث التي تتخللها حكاية هرب الطالبة الألمع فينكا روكويل مع أستاذ مادّة الفلسفة بعد علاقة غرامية سرية، تصل عبرها البطلة إلى استنتاج خاص بها يقول: ”الحب هو أن تبذل الذات كلها أو لا شيء“.
ويعتبر غيّوم ميسّو،، وهو من مواليد عام 1974، واحدًا من أشهر المؤلفين في فرنسا، أصدر أكثر من 10 روايات، وقد ترجمت أعماله إلى نحو 40 لغة بينها العربية.
وصدرت أولى رواياته في 2001 ولم تحقق النجاح المطلوب، ثم تتابعت أعماله الناجحة بعد ذلك حتى صار من أشهر مؤلفي فرنسا، ومن أبرز أعماله: ”وبعد“، ”سنترال بارك“، ”نداء الملاك“، ”غدا“، ”أنقذني“، ”عائد لابحث عنك“، ”فتاة من ورق“، ”اللحظة الراهنة“، ”فتاة“ بروكلين“، ”شقة في باريس“.
وغالبًا ما تحتل روايات الفرنسي ميسو قوائم الكتب الأكثر مبيعًا في فرنسا والعالم، وقد بلغ ذروة نجاحاته برواية ”وبعد“، خصوصًا بعد أن تحوّلت إلى فيلم حقق نجاحًا واسعًا.
وتتسم ”الصبية والليل“، الصادرة عن دار هاشيت أنطوان/نوفل (بيروت) والمركز الثقافي العربي (المغرب)، بالإثارة والتشويق، حسب الناشر.
وتدور أحداث الرواية في حرم جامعي أثناء عاصفة ثلجية، عام 1992 حيث تقع جريمة غامضة تكشف أسرارها بعد نحو 25 عامًا أثناء حفلة للزملاء القدامى في الجامعة يحضرها بطل الرواية، وهو روائي ناجح يعود من الولايات المتحدة حيث يقيم، إلى كوت دازور، التي ترعرع فيها، لحضور الحفلة الكاشفة للغز الماضي.
وتزخر صفحات الرواية بسلسلة من الوقائع والأحداث التي تتخللها حكاية هرب الطالبة الألمع فينكا روكويل مع أستاذ مادّة الفلسفة بعد علاقة غرامية سرية، تصل عبرها البطلة إلى استنتاج خاص بها يقول: ”الحب هو أن تبذل الذات كلها أو لا شيء“.
ويعتبر غيّوم ميسّو،، وهو من مواليد عام 1974، واحدًا من أشهر المؤلفين في فرنسا، أصدر أكثر من 10 روايات، وقد ترجمت أعماله إلى نحو 40 لغة بينها العربية.
وصدرت أولى رواياته في 2001 ولم تحقق النجاح المطلوب، ثم تتابعت أعماله الناجحة بعد ذلك حتى صار من أشهر مؤلفي فرنسا، ومن أبرز أعماله: ”وبعد“، ”سنترال بارك“، ”نداء الملاك“، ”غدا“، ”أنقذني“، ”عائد لابحث عنك“، ”فتاة من ورق“، ”اللحظة الراهنة“، ”فتاة“ بروكلين“، ”شقة في باريس“.