المسرح في حياتي نصوص على هامش التجربة
شذرات أركض بعيدا عن الجرف لأتعلم المشي .
شذرات أركض بعيدا عن الجرف لأتعلم المشي .
خلق
المسرح لكي لايموت.
..............................فكرة المسرح أقوى من المسرح .
......................................
في المسرح النهايات متشابهة ولكننا ننتظر البداية .
.......................................
كلما شاخت التجربة المسرحية كلما أصبحت غضة.
............................
في المسارح القديمة نصنع المسرح العتيق ،كلما هرم المسرح ازدادت قيمته،مثل النبيذ المعتق.
..............................................
في موت المسرح خلوده.
الفراغ في المسرح امتلاء.
كلما أحببنا المسرح كلما كرهناه.
الشارع مسرح سخيف.
........................................
يموت الممثل وجسده يعزف أغنية لحياة بديلة.
..............................................
يمرض الممثل وينتهي المسرح .
....................................
الكلمات في المسرح جسد .
يعبر الممثل باللغة(الكلام) من منطقتها الباطنية ،لا بشكلها الظاهر.
....................................
لماذا تحية الجمهور بعد نهاية المسرحية ؟
لنودع الشخصيات .
لنتخلص من الوهم .
لنتصالح مع أنفسنا .
لنرضي أنانيتنا .
لنبحث عن معنى ما.
لنبحث عن الاعتراف.
لنحقق وجودنا.
...........................
يحفظ الممثل النص المسرحي لينساه.
.........................................
يتدرب الممثل على النسيان .
مسار تكوين الممثل هو مسار محو لا تراكم ، مسار مسح وحذف لا تلقين.
يتطور الممثل مع الجمهور.
الممثل مثل شجرة برية محتاجة لبستاني حاذق.
يتذكر الممثلون في جلساتهم أخطائهم ، للتعبير عن مجدهم .
في المسرح نتدرب على ارتكاب الأخطاء.
يتدرب الممثلون على نسيان حياتهم
........................
ماذا يفعل المخرج بعد بداية العرض المسرحي ؟
ماذا يفعل الممثل خارج المسرح ، في أيامه العادية ؟
............................
عندما أرى صورا لتداريب مسرحية تتوسطها الطاولات ، أصاب بالضجر.
..................................
أعرف حياة (هاملت) أكثر مما أعرفه عن بعض أصدقائي .
............................................
تلتقي السياسة مع المسرح في كل شيء إلا في النبل والأخلاق.
......................................................
خلق المسرح مع الحياة للحياة .
الحياة بدون مسرح مسخ مرعب .
بوسلهام الضعيف