على عكس العالقين في مختلف بقاع العالم، الذين يستنجدون بشتّى السبل ويتحينون كلّ فرصة من أجل طلب العودة إلى الأهل والوطن، بعد مكوثهم لأزيد من ثلاثة أشهر في هذه البلدان، إثر قرار المغرب غلق الحدود وتعليق السفر، كإجراء وقائيّ للحدّ من انتشار الوباء المستجد (كوفيد -19)، فضَّل بعض الأشخاص الذين انتموا إلى فئة العالقين، ليس اضطرارًا، بل لقضاء حوائج في أنفسهم.
التفاصيل
التفاصيل