يعرف المشهد الثقافي الجزائري حالة من الركود لا يتوقف المثقفون الجزائريون عن التشكي منها، رادّين إياها بشكل أساسي إلى تأثير السلطة السياسية التي اكتفت بالجانب الفلكلوري والنشاطات المناسباتية، مهمّشة المشاريع الثقافية التنويرية والمتحررة. “العرب” استطلعت آراء عدد من المثقفين الجزائريين حول أسباب غياب الثقافة عن الحراك الشعبي، وسبل خلق مشهد ثقافي أكثر تأثيرا.
يعرف المشهد الثقافي الجزائري حالة من الركود لا يتوقف المثقفون الجزائريون عن التشكي منها، رادّين إياها بشكل أساسي إلى تأثير السلطة السياسية التي اكتفت بالجانب الفلكلوري والنشاطات المناسباتية، مهمّشة المشاريع الثقافية التنويرية والمتحررة. “العرب” استطلعت آراء عدد من المثقفين الجزائريين حول أسباب غياب الثقافة عن الحراك الشعبي، وسبل خلق مشهد ثقافي أكثر تأثيرا.